Thursday

عام جديد سعيد 2009



سلام ومحبة


كلمتين اتمنى من كل قلبى من ربنا انه يحققهم فى مصر مع بدايه عام2009

9 comments:

rawndy said...

بحكم خبرتي الوهابية العميقة أقول::

:
بالمشمش

حــالة مــلل said...

وانت طيب يا راوندى

مافيش شيئ بعيد عن ربنا صدقنى

Anonymous said...

كل عام و أنتب بخير :-

أمنيات للعام القادم حتى يسود السلام الإجتماعي
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
موضوع عام

يوجد أعداد هائلة من المصريين كارهيين لهذا الدين القيم و مرغمين على إتباعه و نظام قو م و أقعد و خلي الناس تشوفك لحسن يهدروا دمك

تعرفي لو ألغوا حد الردة و تركوا الناس براحتها ،سيغادر أغلب المصريين هذا الدين القيم .

ثم أن أصل كل المصريين مسيحيين و لكن الفتح الإسلامي هو الذي أرغمهم على إعتناق الإسلام فتاره بالترغيب و تارة بالتهديد حتى إنتشر الإسلام في مصر و من يومها و إحنا في بلاء و موش عارفين نتخلص منه و بالذات بعد تدفق أموال النفط الإسلامية علينا .

معنا هذا الكلام أن المسلمون المصريون هم في الأصل مسيحيون و لكن بسبب الإرهاب و الخوف أصبحوا على هذا الدين السمح .
فمن المنطق عندما يعودوا إلى دينهم الأساسي هذا من حقهم

و بلاش كده أو كده ده من أبسط حقوق الإنسان أن يقرر مصيره في إعتناق الدين الذي يرى أنه صواب مهما كان هذا الدين ،المهم أن تكون تعاليمه لا تحس على الكراهية أو على الجريمة .

و لماذا نجبر المواطن الغير مقتنع بالإسلام أن يزور. و يصبح هذا هو المجال الوحيد له ليعيش ؟هذه الأمور لن تكلف الدولة أي تكاليف و لكن فقط تعديل القوانين لتكون قوانين علمانية عامة تصلح لكل المصريين مهما كانت دياناتهم .

فأنا لا أرى أي مبرر لترك خانة الديانة بالبطاقة .فيكفي فقط الجنسية و البيانات الأخرى
و من يؤيد إضافة خانة الديانة يستشهد بحاله واحده فقط و هي عند وفاة الشخص فكيف يصلوا عليه

و الرد ببساطة ،،،ماذا يفيد الشاه بعد ذبحها ،،،فالشخص مات و لن يرجع ثانية ،،،و غير مهم الصلاه عليه من أساسها .

نعود ثانية إلى موضوعنا ،بالمفروض لكي نكون دولة متحضرة نزع الدين نهائيا من القوانين ،فمهما يعمل رجال القانون من أجل عمل قانون يتفق مع الشريعة الإسلامية ،ففي الواقع هو قانون وضعي و يراه المشايخ غير إسلامي لأنه لن يرضون عن الشريعة الإسلامية الكاملة كما أنزلت بديلا!!!!!!

فالمفروض عمل قانون مدني للأسرة يحافظ على كيان الأسرة و حقوق الطفل و يراعي فيه كل هذه الحالات ..و لا يقف الدين حائلا من أجل الزواج فالوثيقة المدنية ليس لها دخل بالدين

إغتصاب و خطف المسيحيات على يد المسلمون
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

الموضوع أكبر من واحد تحرش بفتاه في الشارع ،الموضوع حمله منظمة من المسلمون لخطف البنات القصر المسيحيين و إختصابهم لسنين حتى تعتاد الفتاه على ذلك .و تسلم بالأمر الواقع بل يستنكحها لسنين حتى تنجب عدة أطفال ثم بعد ذلك تظهر بعد أن تبلغ سن الرشد و معها أطفالها ،فماذا تفعل هذه المسكينه ؟فأغلى شئ عند المرأة أولادها .و قد أحزنني ظهور أحد هؤلاء الفتيات في التليفزيون و أمها تتوسل لها أن ترجع لها أو حتى تراها ،فردت الفتاه :-يا ماما أنتي أم و أنا أم ،و معنى هذا الرد أني ياماما لا أستطيع أن أعود إليكي و أترك أولادي .

أما زوجها فهو بطل إسلامي و يساعده الجميع بسبب أنه أدخل مسيحية للإسلام .

و لا تتعجبي ألم ينكح محمد صفية بعد قتله كل أهلها !!!!!
و طبعا صفية أسلمت لتنجوا بحياتها

نحن لا نطالب بالمستحيل ،نحن نطالب بتغيير هذه القوانين البالية التي تشيع التفرقة العنصرية و تشوه كيان مصر في العالم ،فمن غير المعقول أن المواطن الذي يرغب في ترك الإسلام يحارب و بالقانون و يهدر دمه ،فمن غير معقول عندما يتزوج أحد المسلمون فتاه مسيحيه نصفق له ،أما عندما يحدث العكس نقبض عليه .من غير المعقول أن نترك الدعاه الإسلاميون يدعون للإسلام في مصر و في الخارج ،و نقبض على أي واحد يتكلم عن المسيحيه أو أي ديانه أخرى .

يجب أن تتأكد الدولة أن من يعتنق أي دين لم يتعرض لأي ضغوط لكي يعتنق هذا الدين .


الحل الأمثل مشكلة إختطاف البنات لأهداف دينية
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

الحل الأمثل هو أن يتبع الأولاد ديانة الأم ،و بهذه الطريقة تطمأن الأم سواء كانت زوجه أم لا أن الطفل على دينها فلا تتضطر لتغيير دينها ,و بالنسبة للأم غير المتزوجه و التي لا يوجد أب محدد لوليدها و،فأفضل حل هو أن يكتب الطفل بإسم الأم .هذه الحلول ستقضي على كثير من المصائب ،و تحافظ على سلامة الطفل و وضعه في المجتمع ،و تحمي المرأة و تحافظ على حقها .

أرجوا من كل المسئوليين أخذ هذه الإقتراحات موضع التنفيذ من أجل سلامة هذا البلد

******************************.
ثم كل ما نريده هو تفعيل الدستور

الدين لله و الوطن للجميع

الموضوع جد خطير حتى بين المسلمون أنفسهم

فالشخص الذي لا يصلي في الجماع يتكالب عليه زوجته و الجيران على سبيل المثال و يضربوه و يطردوه من بيته و يطلق المشايخ زوجته منه و يعطوها لأحد المسلمون ليستنكحها بدلا منه .هذا مجرد مثال و ما خفي كان أعظم .

أما بالنسبه لخاطف الفتاه القاصر و الذي يستنكحها لسنين حتى تسلم له الفتاه و تتعود عليه و على أسرته و بعد أن تنجب عدة أطفال تظهر لتعلن إسلامها و هي ترتدي النقاب

فكيف يمكن محاسبة هذا الشخص ؟فالفتاه قد بلغت سن الرشد و سوف تقول أنها هي التي طلبت منه هذا للخلاص من المسيحيه على غير الحقيقه ,و هي أنجبت منه

مشكله حقيقية عمليا قد يصعب محاسبة مرتكبها

إذا الحل الوحيد هو أن الأطفال يتبعون ديانة الأم

و عند عمل قانون كهذا سيهيج المسلمون و المفروض في هذه الحالة أن تعتقلهم الشرطة و تربيهم تمام .و لكن الواقع أن أمريكا و جمعيات حقوق الإنسان تتدخل لحماية قيادات الشر ،لأن هذه البلاد لا تريد لأي بلد أن تتقدم .لتنافسها .فنحن نقول لأمريكا إذهبي و إبحثي عن حقوق الإنسان في السعودية أولا!!!!!!!


@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

Anonymous said...

من أجل إقامة علاقه متوازنه بين الرجل و المرأه بعيدا عن أحقاد زمان !!!!!!
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

عندما يتبع الأبناء ديانة الأم فهذا تعزيز للإستقرار الأسري و يقوي أواصر المحبه في المجتمع .

و نرى تجارب البلاد الأخرى في هذا المجال .

و لنكون عادلين فالأبناء يحملون إسم الأب فلمساواة الأم مع الأب ,نجعلهم يحملون ديانة الأم .

و على هذا لن تنشأ أي مشكلة من الزواج المختلط , لأن أهل الفتاه سيكونون سعداء بأبناء إبنتهم لأنهم يتبعون ديانتهم .

و أي شاب سيفكر في الزواج من فتاه مخالفه له في الدين سيعرف مقدما أن الأبناء سيحملون إسمه و لكن سيحملون ديانة الأم

ما العيب أن نتعلم من جيراننا؟؟؟
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ .
ما أن يقول الواحد دولة إسرائيل إلا يهيج عليه رجال الدين و يهمون بسبابه لأنك لم تصفها بالعدو،كيف نصفها بالعدو؟عملنا معها معاهدة سلام
فعلى أقل الفروض نصفها بإسمها .

و ما العيب إن نرى تجارب الآخرين مهما كانوا من أجل تطوير أنفسنا ؟

فمع أن إسرائيل دولة دينية و لكنها في بعض الأحوال تعمل بمبدأ يا بخت مين نفع و إستنفع ،فعندما واجهت إسرائيل مشكلة العنوسه و كثير من البنات اليهود غير متزوجين ،و أن زواجهم من غير اليهود سيكون مكسب لها لإكثار عدد اليهود لأن الإبن يتبع ديانة الأم.

شجعت الحكومة الإسرائيلية زواج اليهوديات من غير اليهود ،و كان لهذا الزواج عدة أهداف و ذلك في حالة زواج هؤلاء اليهود من العرب .

أولا إسعاد بناتهم و مساعدتهم لعيش حياتهم الطبيعية و حل مشكلة إجتماعية قبل أن تتفاقم .

ثانيا زيادة أعداد الإسرائيليون لأن الأبناء يتبعون ديانة الأم .

ثالثا محاولة كسب ود العرب و خلق مناخ مناسب لنشر قافة إسرائيل فهذه الأسر المشتركة ستلطف جو التوتر بين إسرائيل و جيرانها

رابعا الإنتماء الأول لهؤلاء الأبناء سيكون لدولة إسرائيل ،فكأنهم ممثلون لإسرائيل في بلادهم .

خامسا ماذا يكون شعور شاب عربي لديه كل المشاكل في حياته و لا يملك شئ و محروم نهائيا من إقامة أي علاقه عاطفية في بلاده لأنه فقير أو غير متدين .و قد حاول الزواج لينول حقه في الحياه وجد الرفض و الإستهذاء ،و وصايته بالإكثار من الصلاة و عدم مفارقة الجامع ،و ينصحونه بقولهم ،،،،،،و لا الآخرة أحسن لك من الأولى .وإن حاول حتى مصادقة فتاه أو الجديث معها وجد الجميع ينظر له أنه يعمل معصية كبيرة ،وقد يصل الأمر في بعض الأحيان بضربه بالجزم أمام فتاته ،أو يتهمه أهلها بأنه تحرش بها

و عندما يحمل كفنه على يده كما يقولون و يذهب للعمل في دولة عدوة قتلت أسرانا في حروبها و لم ترحمهم كما هو مقتنع و لكن الظروف دفعته إلى ذلك و ذاهب هناك خائف فلولا الظروف ماكان له أن يتركه بلده !!!!!!!
أو على أقل تقدير أن يذهب للسعودية مثلا للحج و زيارة قبر النبي !!!!!!!!

و عندما يذهب إلى دولة إسرائيل قابلونه أحسن مقابله و يجد أن المجتمع يرحب به و يعطي له فرصه للحياه،بل يجد من يثنى عليه و على كفاحه و يجد أسر تفتح لها بابه و تدعوه بالصديق و ليس العدو ،و من حوله جمال الإسرائيليات و معاملتهم الحسنه ,فيتمناهم و يتمنى أن يعيش مع إحداهن و هو يحلم بذلك أثناء نومه كشاب ,و في الصباح يجد حلمه تحقق و ليس بممارسة جنسية عرضية و لكن يرحبون به كعريس لإبنتهم ،أأكد لك يا سيدي لن يفكر ساعتها في ديانة الأبناء و لا أي شئ فكما يقولون :-
ياروح ما بعدك روح

فهذا ليس خائن لبلده ،و لو حتى أعطوه مال الدنيا .و لكنه يريد أن يعيش .وهو يرى أن الفتاه التي وافقت عليه و بظروفه هي أفضل بنات الدنيا و جزمتها برقبة أي واحده مصرية .

و هنا تلاقت مصالح دوله معادية مع أحلام شاب عربي ...

و ما جعلهم أسياد الموقف أن الأولاد يتبعون ديانة الأم!!!!!!!!!!!!!!

Anonymous said...

تخيل معي لو الأولاد يتبعون ديانة الأم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ساعتها ستتعالى الزغاريد في أسرة الفتاه المسلمه إذا جاء لخطبتها شاب مسيحي .

و يفرح أهل الفتاه المسيحيه إذا جاء لخطبتها مسلم .

حتى يسود السلام و الوئام في بلادنا ،و هذا السلام لا أحد غيرنا يريده لا أمريكا و لا غيره ،بل أني أقول و بدلائل أن الغرب يساند الجماعه المحظوره

بل أني أقول و بدلائل أن فرصة السفر للإسلامي للغرب أكبر من الشخص العادي .

يا دولتي من يحبك و يعمل من أجلك في صمت

يا دولتي من لم يقذف شرطي بحجر ,من يعيش بسلام فيكي ،هم غير المسلمون بكل طوائفهم ،و طنيون مخلصون لا تنسوهم

و إضربوا بيد من حديد على كل من يخالف النظام و على كل من يريد تغير نظامنا إلى نظام شرير متخلف .

amunraa said...

كل سنه وانت طيبه
ومصر طيبه وتنظف من الاخوان والوهابيه قادر يا كريم

Anonymous said...

i agree your idea ! very nice blog

Anonymous said...

The women found inside the are just your normal everyday women who look wonderful in front of the camera, because their personalities shine through. Here we set high guidelines for all of the images we show. Through a click of the mouse you can easily see many complimentary mature photos displayed on our website.

[url=http://mako.caafrica.com/]payday loans[/url]

payday loans

Anonymous said...

I am not sure where you’re getting your info, but great topic. I needs to spend some time learning much more or understanding more. Thanks for great info I was looking for this info for my mission.

[url=http://t1.promotion2010.com/]payday loans uk[/url]

British payday loans